الهلال الاحمر التركي في جمهورية شمال قبرص التركية يطلق حملة تبرعات لغزة

الانتخابات التي ستجرى يوم الأحد 11 أكتوبر ، عندما يتوجه القبارصة الأتراك إلى صناديق الاقتراع للمرة العاشرة لانتخاب رئيس دولة ، تتميز هذه المرة الانتخابات بمشاركة القيادات الاولى للاحزاب كمرشحين 

مع الانتخابات الرئاسية ، التي كان من المفترض إجراؤها في 26 أبريل ، ولكن تم تأجيلها إلى 11 أكتوبر بسبب وباء فيروس كورونا ، سيتم إجراء استفتاء على التعديل الدستوري الذي ينص على زيادة عدد قضاة المحكمة العليا 

ستدخل الانتخابات الرئاسية التي ستُجرى في 11 أكتوبر 2020 في تاريخ الديمقراطية القبرصية التركية باعتبارها الانتخابات  الرئاسية العاشرة

الرئاسة تاريخيا 

فاز رؤوف رائف دنكتاش في الانتخابات التي أجريت في 1976 و 1981 لرئاسة دولة قبرص الفيدرالية التركية ، والتي تأسست في 13 فبراير 1975 ، بينما أجريت الانتخابات في 1985 و 1990 و 1995 و 2000 لرئاسة الجمهورية التركية لشمال قبرص التي تأسست في 15 نوفمبر 1983.وفاز بها رؤوف رائف دنكتاش

محمد علي طلعت فاز في الانتخابات الرئاسية لعام 2005 ؛

 فاز درويش إيروغلو بالانتخابات عام 2010. 

قبل خمس سنوات ، فاز مصطفى أكينجي في الانتخابات التي أجريت على جولتين في عام 2015.

سيتنافس 11 مرشحًا ، 7 منهم مستقلون ، في الانتخابات الرئاسية لجمهورية شمال قبرص التركية المقرر إجراؤها يوم الأحد 11 أكتوبر

رسين تتار (حزب الوحدة الوطنية) ، توفان إرورمان (الحزب الجمهوري التركي) ، إرهان أركلي (حزب إعادة الميلاد) ، فؤاد شين (حزب الديمقراطية القومي) ، عارف صالح كيرداغ (مستقل) ، أحمد بوران (مستقل) ، مصطفى أولاش (مستقل) وسيطلب ألبان أوز (مستقل) وقدرت أوزيرساي (مستقل) ومصطفى أكينجي (مستقل) وسردار دنكتاش (مستقل) من ناخبي جمهورية شمال قبرص التركية أن يكونوا رئيسًا لمدة 5 سنوات.

وفقًا للمادة 99 من الدستور ، لكي يُنتخب رئيسًا ، من الضروري الحصول على أكثر من 50 بالمائة من الأصوات الصالحة المستخدمة في الانتخابات. إذا لم يصل أي من المرشحين إلى هذه النسبة المئوية من الأصوات ، فسيتم إجراء الانتخابات في الجولة الثانية ، وبعد أسبوع ستكون هناك انتخابات بين المرشحين الحاصلين على أكبر عدد من الأصوات

استطلاعات الرأي 

مازالت استطلاعات الرأي تعطي نتائج متشابهة حيث من المتوقع ان ينتقل المرشحين مصطفى اكينجي وارسين تتار الى جولة ثانية بينهما وتعطي استطلاعات الرأي تقدما بحوالي 8% من الاصوات لصالح ارسين تتار الى ان هذه الاستطلاعات ممكن ان تخطأ